المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة  | اتصل بنا

المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة

مسجد السلطان عمر علي سيف الدين أو المسجد الذهبي، هو مسجد ملكي إسلامي شيد على بحيرة صغيرة وسط بندر سـِري بـِگوان ، عاصمة سلطنة بروناي تم بناءه في عام 1958. ويصنف بأنه المسجد الأول من حيث الطراز المعماري في منطقة آسيا و المحيط الهندي والأكثر جذبا للسياحة. ويعتبر مسجد السلطان عمر علي سيف الدين من المعالم المميزة لسلطنة بروناي.

يعتبر مسجد السلطان عمر علي سيف الدين من الرموز الإسلامية في بروناي ، ويقع في العاصمة بندر سري بيگوان. وتم الإنتهاء من بناؤه عام 1958 ويعتبر نموذج للعمارة الإسلامية الحديثة. وهو واحد من أهم المعالم السياحية في بروناي.

تعتبر العمارة في هذا المسجد مزيجا للعمارة الإسلامية والعمارة الإيطالي. وقد تم تصمميه بواسطة معماري إيطالي ، وتم بناؤه على بحيرة صناعية بالقرب من ضفة نهر بروناي حيث تحوطه المياه من كل جانب. ويتكون المسجد من بناء رخامي كبير ومجموعة من المآذن وقبة ذهبية وحديقة مليئة بها نافورة مياه. يحيط بالمسجد حديقة خضراء بها نباتات مزهرة.

بدأ بناء المسجد في عام 1986، وتم الانتهاء من تشييده وافتتاحه رسمياً في 28 نوفمبر 1999، واستغرق بناؤه 13 سنة بسبب نقص الأموال والوقت اللازم لجمع الأموال من خلال التبرعات.

وقد بدأ المشروع وتمويله إلى حد كبير من قبل الأتراك وبقية المسلمين من أعراق أخرى. وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع حوالي ستة ملايين دولار. والمسجد مبنى على الطراز العثمانى، على مساحة 4200 متر مربع.. وهو يضم اضافة الى قاعة الصلاة قاعات أخرى للدراسة والاجتماعات، بالإضافة إلى مكتبة..

مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان صرح إسلامي بارز في دولة الإمارات. يقع المسجد في مدينة أبوظبي ويعرف محليا بمسجد الشيخ زايد أو المسجد الكبير أو أيضا مسجد الشيخ زايد الكبير. ويعد خامس أكبر مسجد في العالم من حيث المساحة الكلية بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي و الجامع الأموي في دمشق ومسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء بمساحة تبلغ 412،22 مترا مربعا بدون البحيرات العاكسة حوله، وأحد أكبر عشرة مساجد في العالم من حيث حجم المسجد. ويتسع المسجد لأكثر من 7000 مصلي في الداخل ولكن من الممكن مع استعمال المساحات الخارجية ان يتسع لحوالي 40،000 مصل لكافة أقسام مبنى المسجد.[1] ومن معالمه المميزة وجود أربعة مآذن في أركان الصحن الخارجي بارتفاع 107 أمتار للمأذنة مكسية كاملة بالرخام الأبيض.[2]

مسجد الرحمة.. نقطة تجمع المسلمين في ليفربول

يعتبر مسجد الرحمة أحد أهم المساجد في توكستث، بليفربول، بإنجلترا، حيث يستوعب ما بين 2,000 إلى 2,500 شخص، حاليا يعد أكبر المساجد الثلاثة في ليفربول، يليه مسجد بيني لين ومسجد المركز الإسلامي المقترح في مدرسة إنفيلد المجتمعية الشاملة سابقا.
أهمية المسجد
يعد المسجد بمثابة المكان الرئيسي للعبادة ونقطة مركزية لمجتمع ليفربول المسلم، البالغ 25,000 مسلم.;

جامع أورطاكوي أو المسجد المجيدي Büyük Mecidiye Camii بني في منطقة أورطاكوي Ortaköy على شاطئ مضيق البوسفور وكان يوجد مكانه المسجد الذي بناه صهر الوزير إبراهيم باشا وهو محمود أغا.

وفي عام 1853 م تم بناء جامع أورطاكوي من قبل السلطان عبد المجيد (1823 – 1861)م

شيد مسجد بوترا ذو القبة زهرية اللون من الجرانيت وردي اللون ويتسع لأكثر من 15 ألف مصلِ في آنٍ واحد. ويُشبه جدار الأساس لهذا المسجد إلى حد بعيد نظيره في مسجد الملك حسن بمدينة كازابلانكا (الدار البيضاء) في المغرب.

يتألف المسجد من ثلاثة أجزاء رئيسية وهي المصلى والصحن بالإضافة إلى بعض المرافق التعليمية وقاعات المناسبات. ويمتاز المصلى بالبساطة والأناقة ويدعمه 12 عمودًا. ويصل ارتفاع أعلى نقطة تحت قبة المسجد إلى 250 قدمًا فوق مستوى سطح الأرض.

أما الصحن بما يحيط به من مناظر مائية زخرفية وما يحده من أروقة فهو يوفر مكانًا رحبًا للصلاة يضفو عليه الجمال ويشجع على إقامة الصلاة بسلام.

ولقد تأثرت مأذنة المسجد الأخاذة في تصميمها بمئذنة مسجد الشيخ عُمر في بغداد. وتعد هذه المئذنة واحدة من أكثر المآذن ارتفاعًا في المنطقة إذ يصل ارتفاعها إلى 116 مترًا وتتألف من خمس طبقات تجسد أركان الإسلام الخمسة.

جامع الصحابة بمدينة شرم الشيخ ،والذى يعد تحفة معمارية على الطراز العثمانى وأهم صرح إسلامى يتم تشييده فى الألفية الثالثة فى القرن الحادى والعشرين.

يُعد المسجد أيقونة متفردة فى فن العمارة الإسلامية فى العصر الحديث، خطط له المهندس المصرى فؤاد توفيق، والذى لم يتقاضى أى أجر، وأكملت تشييده الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بعد توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء حضوره المؤتمر الاقتصادى بشرم الشيخ.

أكبر المساجد في منطقة جنوب شرق آسيا. ناله الانتقاد لابتعاد تصميمه الأصلي عن طراز التصميم الإندونيسي.

يعتبر مسجد الاستقلال أكبر مسجد في إندونيسيا، وهو من أكثر الأماكن قدسية لدى المسلمين في إندونيسيا، فضلًا عن كونه مركزًا للمؤتمرات، والمحاضرات والندوات الدينية. بُنِيَ مسجد الاستقلال عام ١٩٧٨.

مسجد استقلال هو اكبر مسجد في شمال شرق اسيا من حيث البناء والقدرة الاستيعابية. المسجد من المعالم الدينية التي تستقطب اعجاب الزوار من كل مكان، الرئيس الامريكي باراك اوباما وزوجته قاموا بزيارة للمسجد في 10 نونبر 2010 حيث مدح الرئيس اوباما المسجد قائلا انه رمز للتسامح الذي يميز اندونيسيا والإندونيسيين.

يوجد المسجد في مركز جاكارتا بجلان تامان ويجايا كوسوما في الجهة الشمالية الشرقية. تم فتح مسجد استقلال يوم 22 فبراير 1978من طرف الرئيس الاندونيسي الاول سيوكارنو، المسجد يتوفر على مكان لصلاة يستوعب 120 الف مصلي.

يتوفر مسجد استقلال على قبة يصل قطرها الى 45 مترا ومآذن شاهقة ويجد بالقرب من الكنسية الكاثوليكية. تم تصميم المسجد من فريديريك سيلابان سنة 1954 وهو مهندس مسيحي من شمال سومارة. فكرة بناء مسجد اسلامي كبير كانت للزعيم الاسلمي وحيد هاشم وتم تنفيذها من طرف كوكرو امينوتو ووزارة الشؤون الاسلمية. الاسم جاء من استقلال اندونيسيا وكفاحها من اجل الاستقلال واستغرق بناء المسجد حوال 17 عاما وتحت اشراف الرئيس الإندونيسي سيوكارنو.

المسجد توجد به قاعة مستطيلة كبيرة للصلاة تبلغ مساحة قطرها 45 مترا ويدعمها 12 عمودا وتحتوي على 4 مستويات من الشرفات ويتميز باطن المسجد ببساطته.

يوجد المسجد بالقرب من محطة القطار جامبير، كما يمكن الذهاب اليا من مطار سوكارنو هاتا بركوب وسائل النقل العمومية ميتروميني وترانس جاكارتا المتوجهة نحو جامبير، ومن جامبير توجد دراجات نارية للأجرة تعرف بأوجيك ويمكن المشي حتى الوصول الى المسجد.

التاريخ : كانت لجنة بتاء المسجد برئاسة السلطان صلاح الدين عبد العزيز، عندما أعلن تنصيب مدينة شاه عالم عاصمة ولاية سلاغور في الرابع عشر من شهر شباط عام 1974، وبدأ البناء في المسجد عام 1982 واكتمل البناء في الحادي عشر من شهر آذار عام 1988، مسجد يعرف أيضا باسم المسجد الأزرق بسبب القبة الزرقاء التي تعلو سقفه، المبنى لديه ميزه وهي وجود أكبر قبة دينية في العالم، فيبغ ارتفاعها 51.2 متر (167 قدم) وقطرها يصل إلى 106.7 متر (350 قدم) فوق مستوى سطح الأرض، وللمسجد أربع مآذن كل مأذنة يصل طولها إلى 142.3 متر

المسجد قديم العهد أثري البنيان، وبحسب الأسطورة الافغانية هو مرقد علي بن أبي طالب، وهناك دراسات أكاديمية تذكر انه لولده عمر بن علي بن أبي طالب، ولقد قررت سلالة السلاجقة متمثلة بالسلطان أحمد سنجر إعادة بناء المسجد الأزرق لأول مرة في نفس موقعه، ثم تم تدمير المسجد على يد الغازي جنكيز خان في غزوه للمنطقة في حوالي عام 1220م، وقد أعيد بناؤه في القرن الخامس عشر من قبل السلطان حسين ميرزا بيغراه.

البناء:- وضعت خطة لاعادة بناء الموقع محرزة في عام 1910، وقد تبين أنه كان هناك في وقت سابق منطقة مسورة أصغر في المسجد الذي دمر وكان يحيط به الحدائق في ذلك الوقت، وعلى الرغم من أن البوابات لهذه المنطقة لا تزال بحاله جيدة وهي كبوابات الأضرحه، ثم أضيفت للمسجد مقابر ذات أبعاد متفاوتة لعدد من الزعماء السياسيين والدينيين الأفغان على مر السنين، الأمر الذي أدى إلى تطوير أبعاد جديدة للمسجد وللأضرحة، وتشمل هذه المقبرة مربع قبة الأمير دوست محمد ووزير أكبر خان والأمير شير علي وعائلته .